الفتوحات الإلهية في شرح المباحث الأصلية قد رفضوا الآثام والعيوب











>> YOUR LINK HERE: ___ http://youtube.com/watch?v=lCobl0Rzagk

#الشيخ_الدكتور_محمد_عادل_عزيزة_الكيالي • #دروس_التصوف_جامع_السيدة_نفيسة_بحلب • #الفتوحات_الالهية_في_شرح_المباحث_الأصلية • #الفتوحات_الالهية_للشيخ_الكيالي_الدرس_التاسع • • الفتوحات الإلهية في شرح المباحث الأصلية _قد رفضوا الآثام والعيوب • ### • يتحدث المقال عن السالكين إلى الله الذين يرفضون الآثام والعيوب، حيث يشدد على أهمية تطهير الأبدان والقلوب للوصول إلى حقيقة الإيمان. يوضح الشيخ أن هناك أمرين يجب رفضهما وهما الآثام والذنوب، وأهمية الاستغفار كوسيلة للتوبة. يذكر أن الذنوب تشكل عائقًا بين العبد وربه، وأن التوبة تمحو الذنب ولكن تترك أثرًا في القلب. كما يبرز أهمية الابتعاد عن أصحاب الذنوب لتجنب التأثر بهم. يتناول المقال أيضًا العيوب الخلقية والخلقية، مشيرًا إلى أن العيوب الخلقية لا يمكن تغييرها، بينما العيوب الخلقية مثل الغضب والشتائم يمكن تجنبها. يستشهد الشيخ بقصص من التاريخ الإسلامي لتوضيح كيف أن التوبة والابتعاد عن الذنوب يمكن أن تؤدي إلى رحمة الله. يتحدث عن أهمية مجالس العلم وكيف أن التعلم والتربية الروحية تعزز من صلاح القلب، مما يجعل السالكين إلى الله أكثر قربًا منه. • ### • يستمر الحديث في المقال عن أهمية استئناف العمل والتوبة، حيث يُشير إلى قصة عابد بني إسرائيل الذي أُحبط عمله بسبب رؤيته لنفسه كأفضل من التائب. يُبرز الشيخ أن التائب يبدأ من جديد بصفحة بيضاء، مما يعكس رحمة الله الواسعة. يُشدد على ضرورة ترك الآثام والعيوب، سواء كانت ظاهرة أو باطنة، ويُشير إلى أن العيوب القلبية مثل العجب والغرور تُفسد الأعمال. يُذكر أن الأعمال القلبية تُعتبر أكثر قيمة من الأعمال البدنية، حيث أن الخشوع والخوف من الله يُعززان الإيمان ويقربان العبد من ربه. • يتناول المقال أيضًا كيف أن الاستكبار، كما حدث مع إبليس، يُبعد الإنسان عن رحمة الله، ويُشير إلى أهمية التوبة والرجوع إلى الله. يُستشهد بموقف سيدنا موسى مع إبليس، حيث حاول دعوته للتوبة، مما يُظهر أن الله يقبل التوبة من عباده. يُبرز الشيخ أن حضور مجالس العلم أفضل من العبادة لسنوات طويلة دون معرفة كيفية الحفاظ على الحسنات. • يُشير المقال إلى أن القلب الطاهر هو مستودع للإيمان وأسرار الرحمن، وأن الإيمان الذوقي يتطلب صفاء القلب. يُشدد على أن الأعمال القلبية، مثل الخشوع وذكر الله، تُعزز من قرب العبد من الله. يُذكر أن من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبالقرآن إمامًا، فقد ذاق طعم الإيمان. يُشير إلى أن الانتقال من مرحلة التكليف إلى التشريف يُعزز من العلاقة مع الله، حيث يصبح العبد أكثر قربًا منه في السجود. • يُختتم المقال بالتأكيد على أن السلوك في طريق الله يتطلب تطهير القلب واللسان، وأن الاستعداد للخلع الإلهي يتطلب العمل الجاد والنية الصادقة. يُشدد على أهمية الترجمة العملية لهذه المعاني في الحياة اليومية، ويُعطي مثالًا عن شخص بدأ بقراءة القرآن يوميًا وكيف أثر ذلك على قلبه، مما يُظهر أن الإيمان يحتاج إلى جهد مستمر وتوجه صادق نحو الله. • ### • يتناول المقال تأثير ذكر الله على القلب وكيف أن القلب الذي يلين لذكر الله يصبح مصدرًا للخشوع والخشية، مما يؤدي إلى تأثيرات جسدية مثل الدموع والقشعريرة. يُشير إلى أن الخشوع في القلب يُعزز من حفظ الجوارح ويقيها من الذنوب، ويُبرز أهمية الذكر في حماية المؤمن من المعاصي. يُستشهد بتجارب شخصية من حياة الشيخ مع شيخه، حيث كان الذكر سببًا في حفظهم من الذنوب والشعور بقوة إلهية. • يُشدد على أن كل من يسير على طريق الله سيصل، ويستشهد بأقوال ابن الوردي التي تدعو إلى الابتعاد عن المعاصي والتركيز على ذكر الله. يُشير إلى أن المدد الإلهي في هذا العصر أعظم من الأزمان السابقة، وأن التقرب إلى الله يُثمر نتائج سريعة وملموسة. يُبرز أهمية الطهارة القلبية والبدنية لرؤية النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويؤكد على ضرورة الاستعداد للإيمان الذوقي. • يتحدث عن كيفية تطهير الجسد والقلب من العيوب والذنوب، ويُشير إلى أن هذا هو المدخل للإيمان الذوقي. يُعبر عن أمله في أن يتحول الكلام إلى واقع عملي، ويُشجع الحضور على عدم الاستهانة بأنفسهم، حيث يمكن أن يكونوا من أولياء الله دون أن يشعروا بذلك. يُشير إلى أن الولاية ليست محصورة في العلماء، بل يمكن أن تكون في قلوب الناس العاديين الذين يحملون حبًا لله ورسوله. • يُختتم الحديث بالتأكيد على أهمية الصلاة على النبي محمد، حيث تُعتبر وسيلة للتحلية من الذنوب والعيوب، ويحث الحضور على الإكثار من الصلاة عليه. يُعبر عن شكره للجميع ويُشجعهم على الاستمرار في الذكر والصلاة، مما يعزز من قربهم من الله.

#############################









New on site
Content Report
Youtor.org / YTube video Downloader © 2025

created by www.youtor.org